المشاركات

عرض المشاركات من فبراير ١١, ٢٠١٢

الرد على بني علمان والليبراليين وكل من تبعهم في هتك الحرمات ( قصيدة شعرية ) .

على العادة كل يوم يظهر لنا إمعة وناعق ينعق بالفجور ويفسد في كل الزوايا الأمور وينقل من أسوته الشرور من الأقوال عنهم والمأثور لكي يسمم بها العقول ويهدم بها الأصول ممن باع ذمّته ودنت همته وباع الدين بالدنيا وجعلها الأماني والمنيا فكانوا علينا عقوبة وفعائلهم فينا جريمة محسوبة أطاعوا وخضعوا للأعداء وباعوا الناصحين الأولياء بدراهم معدودة فصاروا للأعداء الأبواق وزرعوا في الأمة الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق وكما قيل : " مايشاء العدوا اخماد حركة إلا كانت على يديها الهلكة " ويريدها حمى تنهك فتكون طاعوناً يهلك . لعلكم عرفتموهم وعلمتموهم أو سمعتموهم إنهم ( التيار الليبرالي ) قاتله الله كل وقت وحين على ماأفسدوا بالدين وهذا ذم صريح قد جنبته المديح لهذا التيار قلت فيها : ياطـالب الحـــــرية المتعـــذّبُ  * ياصف ليبرالٍ وأيـــــاًتنسبُ بتر الإله لســان زورك أويــــدٌ * شلّت ومن صـــــــفكم يتسبّبُ فلقد صغرت بمن طهارةُ نــعله * هي أكرمُ من وجهك المتخيّب ولقد كبُرت وكــبّرتك شوائـــع *  سحقاً لقولك والنفوس تلهّــبُ فلقد أردت بفـريةٍ أن تلفت الـــ * أنظار يامخذولُ والقول أصعبُ لو كان فيك