النوادي النسائية وباب الفتنة المتدرجه . .
إن ظهور النوادي الرياضية النسائية التي اشغلت الرأي العام في المملكة في هذا الوقت لهي مشكلة تحتاج إلى مناداة وتوعية وصد من التيار الإسلامي في مملكتنا الغاليه وذلك أن هذا الأمر يشجع أهل الباطل في نيل مآربهم وفي اطلاق العنان لهم ليتسنى لهم ماأرادوا ويتم اشباع رغباتهم المخزية على حساب المجتمع المحافظ وهذا الأمر لاشك أن له عواقب وخيمة يندى لها الجبين في كل حين . . كيف أننا نهدم فضائلنا بأيدي بني جلدتنا ممن همه الأكل والشرب والنكاح لايفكر بالمستقل فهو : لعينُ حقيرُفي بني أبناء جنسه * له في دروب المنكرات مناصب والقضية الأسخن في هذا الأيام قضية اشتراط اللحية في تملك النوادي الرياضية النسائية فقد ورد هذا الخبر في جريدة الجزيرة عدد 13949 في يوم الثلاثاء 1محرم 1432هـ حيث ملخص الخبر أن مدير حاضنات الأعمال والتقنية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالشرقية المهندس خالد الزامل : أن التراخيص للنوادي الرياضية النسائيه تمنح لمن لديه " لحية " مشدداً على اعتبار " الملتحي " أهلاً لذلك في حين أن تُعطى لغيرهم من غير الملتحين , مشيراً في الوقت نفسه إلى أن المجتمع يعاني من ايديولوجيا