حقائق مخفيه عن ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في التوراة العبرية .

الحمدلله وكفى والصلاة على النبي المصطفى أما بعد : 
حقيقة اليهود لاتخفى على كثير من الناس من كفرهم وعنادهم وتحريفهم للكتب المقدسة السماوية كالتوراة والإنجيل ولكن ولله الحمد ظهر في هذا الوقت حقائق عجز اليهود عن تحريفها لكونها من الأسماء والإسم من الصعب تحريفه وكما قال الشيخ احمد ديدات ليهودي أومستشرق غربي : " أنتم لاتملكون الحق بترجمة أسماء الناس " وقصد بذلك النطق وصدق ولذلك فضحتهم عبارات أثبتت في التوراة (في العهد القديم ) كما يسميه اليهود الذين نقضوا العهود وعندما ترجمت للغة الإنجليزية وجدنا أنها تدل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق ( النطق اللغوي ) والآن لدينا عدة خطوات سوف نقوم بها لبيان بعض التحريف الذي ارتكبه اليهود لعنهم الله حيث فضحهم النطق اللغوي وحتى الترجمة الإنجليزية للكلمه . . . .
 فهم ولو حرفوا المعنى غير قادرين على تحريف النطق للكلمة حتى لايبين تحريفهم وينفضحون وخصوصاً بعد انتشار التوراة باللغة العبرية في أصقاع الدنيا ولدى كثير من الحاخامات ورهبانهم المنتسبين لهم .
الخطوات التالية تبين كيف تم رصد اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم في نص (( نشيد الأنشاد))  الذي يرتلونه حول حيطان المسجد الأقصى (العدد 16 منه ) [الإصحاح الخامسٍ]  وكيف تمت الترجمة الحرفية لاسم النبي صلى الله عليه وسلم . . .
الخطوة الأولى تم الدخول إلى الموقع العبري هذا الموجود في الأسفل للبحث في نشيدهم ـ هذا الباطل ـ (نشيد الأنشاد) كما أسلفنا .




الخطوة الأولى البحث  من خلال  الموقع العبري

ثم بعد ذلك تم اختيار كلمة يفترض أن اليهود قاموا بتحريفها  تدل على النبي صلى الله عليه وسلم كما هو موجود في الخطوة التالية :

الخطوة الثانية تم نسخ الكلمة العبرية كما ترى

 ثم في الخطوة الثالثة تم لصق الكلمة في ( المترجم المجاني ) SDL Free Translation.com كما في الأسفل :

تم لصق الكلمة العبرية في هذا المترجم

وهنا تأتي المفاجأة حيث أنه تمت ترجمة الكلمة من اللغة العبرية إلى اللغة الإنجليزية فكانت النتيجة اسم نبينا محمد يظهر عياناً بيناً جلياً واضحاً لايحتمل مسمى آخر وانظر :

انظر لاسم النبي صلى الله عليه وسلم واضح لالبس فيه

وقد تم النسخ واللصق في مترجم آخر هو :  WorldLingo   وقد أتى بنفس النتيجه وصدق الله فيهم إذ قال : { يحرفون الكلم من بعدمواضعه ونسوا حظاً مما ذكروا به . . . } الآية .
بصرف النظر عن الموضوع فلدينا قصة أخرى عن شيخ أظنه أمريكي كان نصرانياً وأسلم . .
هذا الرجل هو الشيخ [[ عبدالرحيم قرين ]] كان اسمه antoney green له برنامج في قناة " سلام " pease tv اسمه ( the proof that islam the truth ) أي : "البرهان على أن الإسلام هو الحقيقة" : ذكر فيه قصة عن يهودي التقى به في مدينة أظنها أمريكية في مكان محاورة يقال لها [[ زاوية المتحدثين ]] وهو مكان تتحاور فيه أتباع الأديان فيقول كان هذا الرجل يهودي وكان يعاملني بلطف المهم أنني كنت أحاوره
عدة سنوات وقد أتت فرصة لي فعرضت عليه الإسلام وقلت له تعلم أن محمد نبي فلماذا لاتؤمن به ؟ ؟
فقال : نحن معشر اليهود لانغير ديينا , فقلت له : لكن نصف حاخامات اليهود في المدينة أسلموا . فقال لي : أعلم ذلك ولكن نحن لانغير ديننا .
فنظرت له متعجباً غلبتني الدهشة فقال لي :
اسمع ياصديقي إن الله بعث إلينا موسى ولم نؤمن به ونتبعه فكيف نتبع نبياً آخر من قبيلة أخرى . 
وأترك لكم التفكير , , ,  .